المهام، الرؤية والقيم

تتلخص هذه المهام في ما يلي:

• تنمية وتطوير الخدمات الإجتماعية المقدمة لفائدة موظفي الأمن الوطني وأفراد أسرهم.

• تقديم الدعم لمنخرطي المؤسسة من أجل اقتناء مساكن أو بنائها؛

• تقديم العون والمساعدة المالية لأسباب صحية أو إجتماعية لموظفي الأمن الوطني المزاولين أو المحالين على التقاعد لتلبية احتياجات مستعجلة وطارئة (أمراض خطيرة ومكلفة ، تدخلات جراحية أو لتجاوز إكراهات مالية مبررة)

• تنظيم مخيمات صيفية لفائدة أبناء موظفي و متقاعدي الأمن الوطني؛

• إبرام اتفاقيات للتعاون والشراكة مع مختلف هيئات القانون العام والخاص بما فيها المؤسسات والجمعيات التي تسعى إلى تحقيق نفس الأهداف؛

• تنظيم عملية الحج لفائدة موظفي و متقاعدي و أرامل أسرة الأمن الوطني مع تقديم مساعدات مادية؛

• تقديم مساعدات مادية للمنخرطين بمناسبة عيد الأضحى؛

• تقديم مساعدات مادية للمنخرطين لتشجيع التميز الدراسي لأبنائهم وبناتهم؛

• تشجيع الابداع الفني و الثقافي داخل صفوف أسرة الأمن الوطني.

تضع مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية لموظفي الأمن الوطني، الموارد البشرية الشرطية في قلب استراتيجيتها الاجتماعية الرامية إلى إثراء وتنويع عرض المنتجات ذات التوجه الاجتماعي لصالح أعضائها (الموظفون العاملون والمتقاعدون والأرامل و ذوي الحقوق). وتتماهى هذه أهدافها الإستراتيجية المحددة  مع الغاية الأسمى ألا وهي الإستجابة المثلى لاحتياجات وتوقعات أسرة الأمن الوطني.

تكافؤ الفرص:

 يمكن لأي منخرط الوصول إلى خدمات وإمتيازات المؤسسة إذا استوفى الشروط المطلوبة.

التواصل والإنصات:

وسيلة رائدة تسمح للمؤسسة بالتفاعل مع منخرطيها لتبادل الأفكار بشكل أفضل ومشاركة الإنجازات والأهداف ونشر معلومات مفيدة وموثوقة لأسرة الأمن  الوطني.

الثقة:

مبدأ أساسي يتم تحديده من خلال التفاعل الإيجابي والتجاوب الفعلي والتشاور بكل مسؤولية مع الحرص على ضمان موثوقية المعلومات المقدمة.

الشفافية:

قاعدة سلوك أساسية تميز إدارة المؤسسة، ومراقبتها المالية، وعقودها، وشراكاتها، وخدماتها، بالإضافة إلى ضمان حق المنخرطين في الوصول إلى جميع المعلومات.

المهنية: 

دعامة أساسية للمؤسسة تؤدي إلى إستلهام أساليب إدارية جديدة من خلال تدبير أنجع للموارد البشرية وتحديث أدوات عملها.

التضامن والتٱزر: 

 تشكل قناعات راسخة تسود داخل أسرة الأمن الوطني، مما يعزز حب الانتماء إلى جهاز الشرطة وتحفيز المنخرطين.